قصص وروايات
تزوجت وعمري ثمانية عشر عامًا ولم أُكمل دراستي الجامعية كان زوجي رجل بسيط
بناء على توجيهاته توقفت عن العمل في طهي الطعام للناس حتى أتمكن من الراحة اللازمة.
زوجي من جانبه بدأ في العمل بوظيفة إضافية إلى جانب وظيفته الأساسية ليتمكن من تحمل تكاليف العلاج وتجهيز الأخت الرابعة والخامسة للزواج.
مرت أربع سنوات أخرى من العلاج دون أي نتيجة. خلال تلك السنوات
زوج زوجي الأختين ووصل عمري إلى ثمانية وعشرين عاما.
جربنا كل الطرق الممكنة للإنجاب وزرنا أكثر من طبيب وطبيبة.
وفي نهاية المطاف كان الحل الوحيد الذي قدمه الأطباء في تقاريرهم هو اللجوء إلى الحقن المجهري وكان هذا هو الخيار الأخير الذي يمكن أن يحقق لنا حلمنا بالإنجاب.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي