تزوجت وعمري ثمانية عشر عامًا ولم أُكمل دراستي الجامعية كان زوجي رجل بسيط
تزوجت وأنا في الثامنة عشرة من عمري ولم أكمل دراستي الجامعية.
كان زوجي رجلا بسيطا في حاله ورغم قلة رزقه إلا أنه كان يعمل بجد وكد في كسب لقمة عيشه بالحلال.
كان وحيد أمه وله خمس أخوات وكان عليه تجهيزهن للزواج بحكم أنه الأخ الوحيد.
في قريتنا كان من المعتاد أن تشارك الفتاة بنصف تكلفة الزواج وذلك لتخفيف العبء عن الشباب.
على الرغم من قلة رزقه كان زوجي يدخر مبلغا صغيرا كل شهر وكنت راضية تماما بذلك.
حتى أنه قبل الزواج أخبرني عن حالته المادية المتواضعة ووافقت على العيش معه في غرفة داخل ش.قة أسرته البسيطة
رغبة مني في دعمه وتحمل المسؤولية معه دون أن أضع عليه ضغوطا إضافية.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي