عندما سمعت زوجة أبي لهب حمالة الحطب ،
أن الناس تردد اسمها بحـــمالة الحطب ،
إتجهت مسرعة نحو الكعبة تبحث عن النبي ﷺ
فقد سمّاها الله حمالة الحطب ،
لأنها كانت تحتطب تجمع الخشب ، وتحمله من شدة بخلها ودناءة نفسها ، وحبها الشديد للمال ،
فكانت عندما تحتطب تجد الشــوك والحسك ،
تحتفظ به ثم تلقــيه أمام بيت النبي ﷺ ،
أو في الطريق الذي يمشي عليه ﷺ ..
وكانت تشعل الفتنة وتنقلها من دار إلى دار وهي تؤذي رسول الله ﷺ ، وتتكلم عنه بالسوء ،
فلما سمعت الآيات إنطلقت مسرعة للكعبة ولها ولولة بذيئة ، فلا يخرج من فمها إلا الكلام الفاحش .
لقراءة تتمة القصةاضغط على لارقم 2 في السطر التالي
