غير مصنف
كان هناك 12 قرية تطل على نهر أسمه الرس، وهذا النهر موجود في بلاد الشرق، وكانت تلك القرى تعبد شجرة صنوبر ضخمة
فاستجاب له الله ورحمه بالموت.
والجدير بالذكر أن هناك عبد أسمر البشرة كان يجئ كل يوم بالطعام والماء للنبي الذي وضع في الحفرة، وهذا الرجل الأسمر سيكون ممن يدخلون الجنة كما قال النبي محمد صل الله عليه وسلم.
فقال الله عز وجل لجبريل عليه السلام هل ظن عبادي أنهم بهذا أمنوا مكري وأنا المنتقم الجبار، وعزتي وجلالي لأجعل هؤلاء القوم عظة للناس أجمعين.
فهبت على القرى ريح عاصفة حمراء اللون جدا، فذعر الناس في جميع القرى، وأصبحت الأرض من تحت أقدامهم أحجار من الكبريت، وظهرت في السماء سحابة شديدة السواد، وأمطرت السماء عليهم جمرا ملتهبا ومشتعلا،
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي