غير مصنف
كان هناك 12 قرية تطل على نهر أسمه الرس، وهذا النهر موجود في بلاد الشرق، وكانت تلك القرى تعبد شجرة صنوبر ضخمة
ولما وجد النبي أن القوم رافضين للإيمان بالله، رفع يده للسماء مناجيا الله عز وجل، وقال اللهم إن هؤلاء القوم رفضوا الإيمان من أجل تلك الشجرة، فجعل يا رب هذه الشجرة يابسة وأرهم عجائب قدرتك يا عظيم يا جبار.
ولما استجاب الله تعالى لدعاء نبيه أنقسم القوم لقسمين قسم يدعى أن نبي الله سحر شجرتهم المباركة لكي يعبدوا الله تعالى، وقسم يرى أن الشجرة المباركة غاضبة عليهم لأن نبي الله تعالى أساء إليها.
فأتفق الناس على ضرورة قــ.تل نبي الله، فقاموا بحفر حفرة ذات عمق كبير، ودفنوا فيها نبي الله ووضعوا فوق الحفرة صخرة ضخمة، فظل نبي الله تعالى في الحفرة يدعوا الله تعالى أن يقبض روحه ويعجل في خلاصه من هذا الابتلاء العظيم،
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي