تزوجت وعمري ثمانية عشر عامًا ولم أُكمل دراستي الجامعية كان زوجي رجل بسيط
هذا زي جديد اخترته لك بنفسي وادخرت ثمنه دون أن أخبرك. ما رأيك
ضحكت بفرح وارتد.يته على الفور وكان جميلا بالفعل. تزوجت الأخت الثانية بعد ذلك وتمت خطوبة الأخت الثالثة وبدأ زوجي من جديد في تجهيزها لكن في يوم من الأيام جاء إلى المنزل والحزن باد على وجهه.
لاحظنا جميعا التغير في ملامحه فسألته أمه بقلق
ماذا حدث يا ولدي
أجاب بحزن لم نعتده منه
رئيس العمل استغنى عن نصف العمال في الشركة اليوم لإنقاذها من الإفلاس وكنت من بينهم.
سكتت الأم ونظرت إلينا بحسرة والأخت التي كانت تستعد للزواج شعرت بالقلق. قلت بهدوء
الله هو الرازق كما رزقنا في الماضي سيرزقنا في المستقبل.
لم يعلق وقد بدا أن الحزن قد تغلغل في قلبه فانسحب إلى الغ.رفة. همست ح.ماټي والدم.ع تملأ عينيها
يا حسرتي على وجعك يا ولدي.
قلت لها بثقة
لن يتركنا الله.
كنت حينها قد تعلمت الكثير من مهارات الطهي من حما.تي وأخوات زوجي
لقراءة تتمة القصة اضغط على لارقم 5 في السطر التالي