قصص وروايات
تزوجت وعمري ثمانية عشر عامًا ولم أُكمل دراستي الجامعية كان زوجي رجل بسيط
ضحكت يومها وكنت أود التحدث معه عن الإنجاب لكنه أضاف
الحمد لله على سعادتنا معا الأطفال سيرزقنا الله بهم عندما يشاء. ثم نظر إلي بحب وكأنه يطمئن قل.ي قائلا
لم أشبع بعد من الاستمتاع بك وبقل.بك الطيب يا طف.لتي الجميلة.
ابتسمت وشعرت بالراحة وقررت تأجيل أمنيتي في الإنج.اب حتى لا أعكر عليه صفو حياته. بعد زواج الأخت الأولى تقدم عريس للأخت الثانية وبدأ زوجي في تجهيزها أيضا. مرت السنة الثالثة ثم الرابعة وكلما شعرت بالحزن كانت أمي تقول لي
اصبري يا ابنتي زو.جك رجل أصيل وأمه طيبة رزقه محدود ومسؤولياته كبيرة.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي