تزوجت وعمري ثمانية عشر عامًا ولم أُكمل دراستي الجامعية كان زوجي رجل بسيط
ضحكت وأنا أروي لها الحلم وقلت ما رأيك لو نشتري القراميط ونطبخها ربما أشتهيها. تعلمين كم أحب الأكل.
ضحكت حماتي وهي تنظر إلي وقالت وجهك اليوم كالبدر في تمامه. ثم قامت من مكانها وارتدت ملاب.سها وذهبت لشراء السمك. عندما عادت فاجأتني بإعطائي اختبار ح.مل. تعجبت وسألتها ما هذا
أجابت بابتسامة جربيه.
ضحكت كثيرا ووضعت الاختبار في أحد الأدراج لمدة أسبوع متسائلة كيف يمكن أن أكون ح.املا وأنا التي يئس الأطباء من حالتها. لكن بدافع الفضول أخذت الاختبار وقررت تجربته. وكانت المفاجأة!
أنا حا.مل!
خرجت من الح.مام وأنا أركض بين الضحك والبكاء أصرخ مرة وأضحك أخرى وسجدت باكية لله شكرا. جاءت حماتي خلفي ومعها زوجي وانهمرت الدموع من عيونهم وهم يرونني في هذه الحالة. قبل أن أنطق بكلمة قالت حماتي بصوت مخټنق من السعادة هي حا.مل!
استمر ذلك
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 12 في السطر التالي