كنت مروحة (متاخره) من شغلي،الجو شتا أوي،فقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي دلوقتي مش أمان..
طبعا مامته وباباه لقيته انهارو حتي مش كملو وقت الزياره وخرجو وع وشهم حزن وانكسار..
دي كانت فرصتي اني ادخله ووقت الزياره لسه شغال
دخلت لقيته هوا فعلا الشاب الي شوفته بس كانت ملامحه مريحه اوي حسيت كأني اعرفه من سنين
قعدت قولتله كلام كتير كأني ما صدقت شوفته كلام انا مش عارفه بقولو ليه حاجات عن احاسيسي وارهاقي وتعبي..
وبعدين سكت ولسه هقوله كلام كتير تاني جت الممرضه وقالت لي الزياره خلصت وخرجتني بره..
روحت وانا دموعي ع خدي مش عارفه السبب وفضلت ماشيه ودموعي مبتتفارقنيش….
دخلت البيت ودخلت اوضتي من كتر التعب الي فيا نمت بهدومي
صحيت
وركبت الاتوبيس وروحت الشغل وانا روحي كلها مسحوبه ومتخبطه بعد ماتأكدت انه هوا وقاعده سرحانه…
لقيته واقف قدامي وبيقولي انزلي..هوا ايه دا نادر انزل تاني!!!ومش الاقيك لا لا مش نازله
قالي مټ.خافيش مش همشي.
وفعلا نزلت
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹.