close
قصص وروايات

كنت مروحة (متاخره) من شغلي،الجو شتا أوي،فقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي دلوقتي مش أمان..

كنت مروحة متاخره من شغلي الجو شتا أويفقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي دلوقتي مش أمان..
فضلت واقفة على المحطة حوالي 10 دقايق لحد ما لقيت أتوبيس ركبت ودفعت تذكرة للسواق ودخلت قعدت في تاني كرسي.

كان قاعد فالكرسي الأول ولد وبنت وتقريبا ناي.مةوهو بيتكلم مع السواق وباقي الأتوبيس فاضي.
ريحت دم.اغي على الإزاز وحطيت الهيدفوننص ساعة وهكون في البيت وهن.ام أخيرا بعد اليوم الطويل ده!
بعد محطتينركب شاب لابس نضارة ومسرح شعره لورا ولابس تيش.رت رمادي مش لايق خالص على برودة الجو وقعد في الكرسي اللي ورا البنت على طول.
أنا سرحت في الطريق وفي الأغاني اللي شغالة لحد ما حسيت إن في حد بيقعد جنبي.
بصيت لقيته الولد اللي لاب.س تيش.رت رمادي وكان باصصلي وهو بيبرق وبيشاور على شاشة موبايله.

أنا إتخضيت للحظة وأفتكرته متحش ولا مچ.نون.

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹

 

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى