كنت مروحة (متاخره) من شغلي،الجو شتا أوي،فقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي دلوقتي مش أمان..
فقرتت ارجرع اركب اتوبيس والي يحصل يحصل
وانا قاعده واحده قالت للسواق المستشفي ياسطا راح السواق وقف ف نفس المكان.
قولت مستشفي!!! هوا قالي قبل كدا انه دكتور لقيت احساسي بيقولي اني لازم انزل تشوف المستشفي دي يمكن تكون ليها علاقه بيه
وفعلا نزلت مع الست وقولتلها هوا في مستشفي هنا !
قالتي اه يابنتي ف شارع جنب موقف الاتوبيس دا
روحت وفعلا لقيت مستشفي دخلت وانا مش عارفه هعمل ايه ولا بدور ع ايه
روحت للاستقبال وفضلت واقفه مش بتكلم وموظفه الاستقبال بتقولي نعم يافندم وانا قاعده بفكر اقولها ايه
ف فكرت اني اقولها مواصافاته كأني مريضه عنده ونسيت اسمه
وفعلا قولتلها انا كشفت عند دكتور كدا ومش فاكره اسمه اصل الروشته ضاعت مني وبدور عليه
قالتلي مواصفاته ايه
قولتلها مواصافات الشاب الي بشوفه..
قالتلي باستغراب دكتور نادر.!!!!
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹