كنت مروحة (متاخره) من شغلي،الجو شتا أوي،فقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي دلوقتي مش أمان..
اتحرك من مكاني ولا قادره اتنفس
يعني ايه!!!! يعني مكنتش بتخيل!! يعني انا مكنتش بحلم !! طب مين دا ! ازاي دخل البيت!!اييييه! دا كان ف الح.مام كمان!!!!
فتشت البيت حته حته ملقتش حد
وقعدت ع الكنبه وانا مش فاهمه اي حاجه وبتنفس بصعوبه بصيت ف الساعه 730
اتأخرت اوي ع الشغل جريت لبست ونزلت واخدت تاكسي مفكرتش حتي انه مش امان مع اني خوافه اوي
ومكنتش بفكر غير ف الي حصلي من امبارح للنهارده…
وصلت الشغل وبدأت يومي ف الشغل اي نعم كنت مش مظبوطه ومعظم وقتي بفكر بس كنت بحاول اهدي نفسي واقول انها تهيؤات من كنر الارق وضغط الشغل
واليوم عدي بالعافيه ومصدقت اني خلاص هروح
وبصراحه خۏفت اركب اتوبيس تاني وركبت تاكسي وانا ف الطريق عند المكان الي نزلت فيه مع الولد دا كانت الاشاره حمرا والتاكسي واقف ببص ع موقف الاتوبيس لقيته قاعد وبيبصلي محستش بروحي وغير وانا بقول للسواق ع جنب هنا يااسطا ونزلت جري عليه ع ماعديت الشارع ملقتهوش!! !
و فضلت اسبوع نفس الحكايه لدرجه اني خلصت مرتبي. كدا ع التكاسي
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹