غير مصنف
الملياردير السعودي الراجحي
وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله ..عرفت العمل الخيري..
وتذكرت ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال…
وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا..
يقول لم اصل الى اجابة .. لكنني قلت انه ايا كانت النية فقد حل لي مشكلة كبيرة وقتها ودون ان اشعر انا او غيري بشئ..هذا جعلني اعود الى المدرسة بحثا عن هذا المدرس الفلسطيني..
حتى عرفت طريقه…فخططت للقائه والتعرف على احواله..
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹