لغز صعب جداً أنا دائماً أمشي ولكن لا يمكن لأحد أن يراني و لا يمكنني التحرك من أكون؟ لمعرفة الجواب اضغط على الرقم 2 في السطر التالي كيف تعمل ألعاب الألغاز على تحسين التركيز والإمكانات؟ الألغاز ليست ممتعة ومليئة بالتحديات فحسب؛ بل أيضاً مُفيدة للغاية في العديد من النشاطات المتعلقة بالدماغ: 1. تعزيز مناطق الارتباط من نصفي الكرة المُخية كليهما: يخبرنا العلم أنَّ نصفي الكرة المُخية لهما وظائف مختلفة؛ حيث يضم الجزء الأيسر المناطق المُستخدمة في التفكير المنطقي والتحليلي، بينما يدور الجزء الأيمن بالكامل حول الإبداع والتواصل، ولعبة الألغاز التي تحتوي على مكوِّن بصري لديها القدرة على إشراك نصفي الكرة المخية كليهما، مما يجعل عقلك يعمل وقتاً طويلاً. فمن ناحية، ستحاول العثور على الفكرة الكامنة وراء اللغز، ومن ناحية أخرى، ستحاول أن تجمع الصورة المرئية وتعثر على الأنماط بناء على اللون والترتيب، لنأخذ عمليات البحث عن الكلمات القابلة للطباعة كمثال، هذه هي الألغاز التي تخفي الكلمات عن مرأى البصر، وتطلب من اللاعب العثور على الكلمات جميعها بناء على أنماط محددة، ومن خلال اللعب، يكون لديك الفرصة لتحسين حدة البصر ومهارات التعرُّف إلى الأنماط. 2. تعزيز التركيز والذاكرة: في عصر الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، يُحفَّز الدماغ أينما تنظر - من خلال الإعلانات، والمحتوى، والرسائل الترويجية، وغيرها - ونتيجة لذلك؛ يقل مقدار انتباهنا مع ظهور كل جيل، ومن الشائع أن تجد نفسك مشتتاً في أثناء العمل أو تأدية مهام أُخرى. من خلال ألعاب الألغاز، تعمل على تجديد الارتباطات العصبية المتجاوبة مع الذاكرة قصيرة الأمد، وتدريب قدرتك على التركيز على مهمة واحدة في كل مرة، إنَّ تعدُّد المهام ليس أمراً حقيقياً؛ بل مُجرَّد طريقة حديثة لإبقائك مُشتتاً. لغز صعب جداً أنا دائماً أمشي ولكن لا يمكن لأحد أن يراني و لا يمكنني التحرك من أكون؟ الجواب في الرقم 3 في السطر التالي لغز صعب جداً أنا دائماً أمشي ولكن لا يمكن لأحد أن يراني و لا يمكنني التحرك من أكون؟ الجواب هو الوقت