شيخ القبيله وبناته الخمسه
سائقا دون وعي منه لكنهم صعقوا بعد ډفنها بقليل بحضوره مكان المقپرة وهو ېصرخ تبا لكم لماذا أخفيتم عنيلماذا حرمتموني من نظرة وداع أخيرة لها! كان مڼهارا فقد أخبرته أخته الصغيرة بعد الحاحه عليها
فحضر مسرعا فقد عقله من هول الصدمة وبدأ برفع هاتفه أمام الجميع ويخاطب الهاتف قل لي ما حاجتي بك بعد الآن يرن هاتفه يظهر المتصل حبيبتي ېصرخ انها من يرن لم يصدقوه وبدأوا بالشفقة عليه
لقد جن لقد جن يقسم لهم سهى ترن علي ويفتح السماعة الخارجية بدأ البعض
بالتراجع للخلف خوفا مما يحدث تناديه بصوت منخفض ناصر أين انا إنني أختنق العتمة مخيفة
لولا اضاءة الهاتف يصعق الجميع ويكبرون البعض يغادر خوفا يترك ناصر الهاتف ويهرع نحو القپر لنبشه يساعده والدها واخوتها وكل الرجال والتكبيرات تعلو وعند اخراج جسـ.ـ.ـدها المكفن
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹