راعى الغنم
فقط الو لا اريد اي اتصال او مقابلة قل لهم إنني لست موجود فتعجبت لأمره كيف له أن يترك زمام الامور من اجل السماع والاستماع لها.
ارجع تفكيرها بقوله انت اهم من اعمال يستطيع اي احد ان يعملها في الشركة فخسارة المال تسترجع أما خسارتك فلا اطيقها مرة ثانية مرة ثانية .
كيف له ان يقول هذا الكلام وهو لا يعرفني لماذا كل هذا الاهتمام لي من انسان في مكانته هو لغز محير فقاطعها
مرة اخرى لا تسرحي بتفكيرك لكل مقام مقال.
كملي قصتك التي لم تبدئي بعد فقالت سيدي كنت انسانة مدللة في طبعي فتغير ومتكبرة على غيري فأصبحت انقصهم ولم اعن أحد فلما وقعنا في مشكلة لم اجد او بالاحرى نجد احدا لان هذا الطبع هو اكتساب لما كنا فيه .
قال ماذا حصل لكم حتى اصبحتم في هذه الحالة لا اعلم حقا ولكن ابي مقامر اتى على كل ما نملك و أصبحنا نتسول من أجل قطعة رغيف نأكلها لسد جوعنا حسنا لماذا لم تبحثي عن عمل من قبل .
لانني لم استطيع ان اتقبل فكرة العمل عند أناس كانوا يعملون لدينا كما قلت لك كبرياء وتكبر فانا متخرجة منذ اكثر من خمس سنوات ولم افكر في العمل لان كلش شيئ متوفر آنذاك حسنا هو حقا ماضي تعيس يجعلنا نقبع ونتخبط فيما نحن فيه لأجل التحفظ على كرامة مسلوبة او طبع فيه خبث على كل حال يمكنك الانصراف.
لا تيأسي من امور لانك ربما كنت سهما قاټلا لأحدهم أعدت له به الحياة هبت مذهولة من كلام رئيسها لأنه قال كلام لا يقوله إلا إنسان جعلت منه الهموم يتعلم ويفهم معنى الحياة.
كيف لا وهو قدوة كل من في المؤسسة وبعد الظهيرة ناداها دخلت عنده اجل سيدي اجلسي ساعطيك حوصلة لحياتي كي اقطع كل تساؤلاتك.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹