راعى الغنم
وعادت معها فرحة وفرحة الرئيس عادت وكلها تساؤلات ليست لها إجابات هي تخمينات فقط لكن مهما كانت أو تكون فلا يهمها من الأمر شيء لأن همها هو ارجاع او تسديد دينها كما انه تيسر حالها وحال عائلتها بتلك الإعانة من موظفي الشركة جعلتها تنسى القليل من همها جلست على الكرسي الاحمر.
احمرار وجنتيها عندئذ وصل الرئيس وبابتسامة قابلها حمدا على سلامتك شكرا سيدي لا عليك المهم ان احوال الام بخير نعم هي في احسن حال الآن وتدعو لك بالتوفيق ابلغيها سؤالي سأفعل سيدي وهم بالدخول .
فنادته سيدي تفضل قالب من الحلوى شكرا لك أنه عرفان لمجهوداتك لم افعل شيئا إنما
هو واجب علينا كلنا لو كنت مكانك كنت لتفعل أكثر مما فعلته انا ابتسمت و
قالت وربما لا وتنهدت احس تنهيداتها وقال مابك هناك أمر لم أعلمه قد اقلقك لا سيدي .
لا سيدي وانما هي ذكريات فقط مرت لا اريدني تذكرها فطلب منها الدخول فدخلت نزع معطفه وامرها بالجلوس فجلست وجلس.
فقال هاه كلي اذان صاغية أرجوك سيدي لا اريد ان اقلقك بهمومي فما فعلته لي لم ولن يفعله أحد قبلك ولا بعدك قلت لك لم اقم الا بالواجب لذا لا تجرحيني وتجعلي الأمر وكأنه شفقة .
حسنا انت اصريت فلا تلومي إلا نفسك قال انتظري لحظة
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹