راعى الغنم
لك !!! على ماذا سيدي لا شيء أغلقت الباب وراءها وهي تستغرب من شكره لها وعندما رفعت رأسها وجدت كل الموظفين ينظرون اليها وكلهم حيرة.
لأنهم لم يسمعوا صيحاته المألوفة ذهبت وجلست على كرسيها وبدأت العمل كأول يوم لها لتغيير حياتها بدأت العمل وكلها عزم وتفاؤل لتغيير حياتها وكيانها وحتى طبعها قتل الكبر والتكبر الغرور هي صفاتها.
أصبحت كلها ابتسامة جمال وتعاون كانت تحت المجهر الرئيس يناديها
يستشيرها في كل صغيرة وكبيرة لاحظت غيرة الموظفين منها على مكانتها أصبحت القيل والقال ولكنها لا تعلم ما يحاك ضدها وكلما زادت مظالم من حولها زاد تعلق الرئيس بها وكان كل مرة يقوم بتقويمها لا تقيمها .
وفي يوم من الايام جاءت الى العمل كعادتها كان الحزن يعتريها وېقتل فيها الجمال الرباني عندما نادى عليها ودخلت كانت عيناه محمرتان من شدة البكاء صباح الخير سيدي
صباح الانوار نظر إليها ولم تنظر له كعادتها كأنها رمته بسهم المـ.،ۏت .
قال مابك لا شيئ سيدي احس بتعب فقط قال هل تريدين راحة من العمل لا سيدي لا استطيع ان تخصم مني ايام راحتي فأنا احتاج كل فلس اجنيه كي أعيل به عائلتي.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹