غير مصنف
انا وزوجتى
وتناولنا عشاء فاخرا وعدنا للبيت وفي الغد ذهبت إلى العمل كالعادة
كنت مرهقا من العمل لذلك شردت ولم أنتبه لمديري في الشغل
وهو يراقبني لوقت طويل أفاقني من شرودي صوته وهو ېصرخ في
كالعادة هنا مكان العمل إن أردت النوم فإبق في منزلك ظل ېصرخ لم أعرف
كيف تطور الأمر لكني لکمته وتشارجنا وإنتهى الأمر بي مطرودا من عملي
إتصلت بصديق طفولتي للأحكي له ما حدث معي فأخبرني أنه في زيارة
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹