غير مصنف
واحنا فـ صلاة التراويح فى المسجد وكنت بصلّى
والاخوة عاملين حصر للحالات الفقيرة ف البلد ومكنتش أعرف انه الراجل الطيب دا اكتر واحد يستحق بالشكل اللى انا شوفتوا ف بيته وجاء ف بالى قول الله تعالى يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف
وكان م فضل الله علينا إنى ف صلاة العشاء كان فيه واحد اعطانى زكاة وكانت ١٣٠٠ جنيه
فحطيت الفلوس ف ظرف كدا وقلت لابنه لما أمشى ابقى افتح الظرف واديه لبابا
الأهم من دا كله انى من فترة كتبت بوست على بنت امها كلمتنى عنها انها قوامة
صوامة لا تفارق القرآن لحظة لدرجة انها بتنام والمصحف ف حضنها البنت دى طلعت بنته
ومتقدملها شاب صالح نحسبه على خير واللى مأخر جوازهم ظروف والدها المادية ودا اللى فهمتوا م أمها بصعوبة
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي