غير مصنف
كان الطفل ظريف هارون كلما جاء رمضان وحان موعد افطار المسلمين يخرج الى الشارع وهو ابن عشر سنوات ليؤذن
هيأ لنا جو خلانا حسينا ان الكنيسة دي هي بيتنا الحقيقي. والراجل ده اصبح هنا فعلا وارد لنا ولا في حقيقي. فقعدت مع الراجل ده اربع سنين اداني سقة في نفسي واشعرني ان انا ايه يعني زي هزا الكبر فكان يعني ايه بيخليني اردد
وراه كلمات في الهيكل اه اسناء الصلاة في يوم الحد يوم الجمعة وكان بيديني يعني ايه بيشجعني ان انا اقرأ بعض كلمات من الانجيل على الناس اه في الكنيسة وهكذا خدت سقة كبيرة في نفسي وحسيت ان هو ده دوري في الحياة ان انا اكون خادم للكنيسة خادم للرب.
يسوع قعدت اربع سنين في الكنيسة يعني مع هذا الرجل لحد ما في يوم في نهاية الاربع سنين آآ كنت في درس اسامة ما اجتمعش شباب في الكنيسة لاجلا. لما انتهى الدرس ده روحت البيت وقدر الله عز وجل ما يكونش فيه حد في البيت. في هذا اليوم فوقفت في الشباك يعني على الشارع.
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي