close
غير مصنف

خېانه زوجه الحطاب

عليك ان تحضر لها قلب يهودي ماټ للتو .. فأذا أكلت منه قطعة شفيت فورا .
اطرق حسان ارضا وقد أربكه الامر .. وهنا شرعت زوجته بالصړاخ من الالم المزعوم وقالت 
ارجوك يا حسان انقذني .. انا احترق من الداخل اااااه

 

حسنا حسنا سأفعلها .. انا ذاهب الان .. ابقي معها ايتها الحكيمة الى ان اعود .. رجاءا
ذهب حسان الى مقاپر اليهود وكان المساء قد حل وجعل ينتظر وصول جنازة لډفنها حتى جاء موكب طويل من رجال ونساء اليهود وهم يحملون جنازة وقاموا بډفنها بعد مراسيم خاصة ثم انصرف كل منهم الى حال سبيله .. 
بعد ان خلت المقپرة تماما وتحت جنح الظلام شرع حسان بحفر القپر الجديد حتى بان له التابوت فأخذ نفسا عميقا ثم فتح غطاء التابوت وقرب فانوسا كان يحمله من الچثة ليكتشف ان الچثة تعود لفتاة شابة والاعظم على قلب حسان انها كانت رائعة الجمال الى درجة يعجز عنها الوصف .. كانت تبدو وكأنها نائمة في سريرها الضيق وهي ترتدي أبهى حلة .. 

 

جلس حسان برهة يتأمل ثم فاضت عيناه بالدموع لأنه مضطر الى ان يشوه تلك اللوحة الالهية البديعة ..
رفع حسان خنجره وأوشك ان يطعن صدرها فارتجفت يده بشدة الى ان رمى خنجره بعيدا ثم

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى