close
غير مصنف

قصة أحد نوابغ علماء المسلمين مع ملك الروم

هؤلاء رهبان يتنزهون عن الزوجة والولد فهم أشرف من أن يتخذوا زوجة وأطفالا ؟!!

فقال أبو بكر: الله أكبر!! تُنَزّه هؤلاء عن الزواج و الإنجاب

ثم تتهمون ربكم بمريم و لا تنزهونه عن الولد؟!!

فزاد غضب الملك!! قال الملك بكل وقاحة:


فما قولك في عائشة والذي حدث في حادثة الإفك

قال أبو بكر: أما و الله أن عائشة تزوجت و لم تنجب! و أمّا مريم فلم تتزوج و أنجبت!

فأيهما أولى وكيف تتهم بالزنى التي لم تأت بولد وتنزه التي أتت بولد أما نحن ففي القرآن نبرئهما الاثنتين؟!!

فجن جنون الملك!

قال الملك: هل كان نبيكم يغزو؟! قال أبو بكر: نعم

قال الملك: فهل كان يقاتل في المقدمة؟! قال أبو بكر: نعم

لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى