غير مصنف
قصة حقيقيه بالجزائر
هي لم تطلب يوماً منّ مقابل مادي أو معنويّ ،
ولكن نحن نقوم بذلك كشكر وعرفناً لها ، ولتشعر دائماً أننا ليس بغنى عنها وانّها هي الأساس
ولو تطلبُ عمري لن أتوانا لحظة في أن أقدّمهُ لها ، سأبقى مدينُ لها طولَ حياتي ،
وامرأة مثلها كافحت وتعبت من أجل أن أبلغ هذا العمر وهذه المكانة وأعيش بكرامة وعزّة نفس ،
لن تكون عائقاً أمام سعادتي ماتبقى لي من العمر ستكون لي سندًا دائماً ”
أتركوا الناس تختار طريقة عيشيها كما يحلوا لها ، وليس كما يحلوا لكم أنتم !