close
غير مصنف

قصة حقيقيه بالجزائر

هي لم تطلب يوماً منّ مقابل مادي أو معنويّ ،

ولكن نحن نقوم بذلك كشكر وعرفناً لها ، ولتشعر دائماً أننا ليس بغنى عنها وانّها هي الأساس

ولو تطلبُ عمري لن أتوانا لحظة في أن أقدّمهُ لها ، سأبقى مدينُ لها طولَ حياتي ،

وامرأة مثلها كافحت وتعبت من أجل أن أبلغ هذا العمر وهذه المكانة وأعيش بكرامة وعزّة نفس ،

لن تكون عائقاً أمام سعادتي ماتبقى لي من العمر ستكون لي سندًا دائماً ”

أتركوا الناس تختار طريقة عيشيها كما يحلوا لها ، وليس كما يحلوا لكم أنتم !

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى