غير مصنف
قصة حقيقيه بالجزائر
بعدها قررت أن توفّر ثمنَ الكراء ، وإنتقلنا للعيشِ مع جدي ،
كانَ من حين للآخر يتقدّمُ لها رجل للزواج كانت ترفضُ دائماً !
دخلنا للمدرسة وتخرجنا من الجامعة ولم تنقص عنا يوماً شيء ،
وفرت لنا دائماً مانحتاجه وأكثر ، مهما تكلمت لن أنصفها حقّها ، لما عانتهُ وتحمّلتهُ بسبنا !
إختارت أن تضحي بحياتها الخاصة من أجلنا ، كانتِ الأم والأب في آنٍ واحد !
الآن أنا وأخي كلانا موظف لدى الحكومة بشاهدتنا الجامعيّة ، وبفضلها الآن نحن نملكُ بيتا الخاص ،
وجهّزتهُ لنا من كل شيء !
لقراءة تتمة القصة اضغط على لارقم 4 في السطر التالي