close
غير مصنف

قصه الحامى حرامى

فوجد فيها زجاجا وحديدا وقواقع بحرية وأصدافا و قطعا من الصفيح فشق الثانية فوجدها

مثل الأولى فتعجب التاجر مما شاهد وقال هل القاضي سرقني هل القاضي حرامي

إنها فعلا مصېبة وبأسرع ما يمكن ذهب التاجر إلى القاضي وأخبره فتعجب القاضي

وقال له كيف يحدث هذا القربتان في مكانهما مثلما وضعتهما وجدتهما فكيف يحدث هذا فقال له التاجر

ها هما معي أنظر إليهما فقال القاضي ولماذا لا تكون أنت الذي بدل ما فيهما ثم أتيت تتهمني

فقال له التاجر أنا لا أتهمك ولكني أعرض الأمر عليك فقال له القاضي أنه أمر عجيب ولا أستطيع

تفسيره فقال التاجر وماذا أفعل الآن قال القاضي لا أدري ليس عندي لك جواب فخرج التاجر

وهو حزين على أمواله وأموال غيره

التي كان مؤتمنا عليها وجلس یفکر ماذا یفعل و عند من یشتکي و علی من یشتکي

فقال لیسی لي حل إلا عند الوالي وكان للوالي لوحة معلقة على باب القصر وكل إنسان

لديه شكوى يكتب إسمه على اللوحة وينتظر والوالي ينادي عليه وعندما وصل التاجر إلى قصر الوالي

لم يكتب إسمه بل كتب كلمة واحدة وهي أه وذهب وعندما حضر الوالي وقرأ كلمة أه سأل عن صاحبها

لقراءة تمة القصة اضغط على لارقم 8 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى