غير مصنف
طفلة عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها
في البيت ولا أستطيع النوم إلا معها
قال سوف اذهب واجيب اللعبة خرج متجها إلى أخته وقال كيف .. يتبع
خرج متجها إلى أخته وقال كيف طاوعتكم أنفسكم ان تزوجوني بطفله اين انسانيتكم
ثم خرج وهو غاض ب متجها الى بيت الطفلة.
وذهب فصړخ في وجوههم واخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا
ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها
قالت خالتها لن نزورها ولا نريدها ان تزورنا لقد تحملناها كل تلك الفترة.
وبالفعل
لقراءة تتمة القصة اضغط على لارقم 6 في السطر التالي