غير مصنف
يحكى أنه أثنين أخوة تركوا ورثا لأبنائهم وكان لدى الأخ الأصغر أبن وحيدا وكان لدى الأكبر ستة أبناء
فخرج الشاب يركض وهو يبكي الى المزرعة وهو ېصرخ باعلى صوته ربك لك الحمد ربي لك الحمد والشكر ..
فقام الشاب بوضع حواجز وقناوات مائية حول المغارس ..فشربت الأرض حتى أصبحت مستنقع من شدة المياه الهائلة اللتي
سكبت من السماء
فأصبح الشاب يعمل كل يوم في المزرعه حتى بدأت تنبت شيئا فشيئ.
وكان خبيرا في صحة النباتات في بداية النمو ..
فأهتم بها بكل أعتناء وبعد شهور بدأت الزراعة تثمر. وكانت قد أثمرت من أجود الثمار قد رزقه الله بها وعوضه عن ما سلب منه
وجا يوم الحصد وبدا الشاب يقطف ثمار الخضروات العالية الجودة ..وعندما قام بعرضها في السوق التجاري.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية