غير مصنف
في احدي المدارس أرادت إحدى المعلمات أن ترفع من همّة طلابها
فعلاً سحبت المعلمة ورقة أمامهم و قرأت اسم الطفلة « وفاء عبد الكريم » .. هي صاحبة الجائزة فلتتقدم و لتأخذ الجائزة بيدها ..
تقدمت الطفلة وفاء و الفرحة و الدموع تغمر عينيها وسط تصفيق المعلمة واﻷطفال جميعهم
شكرت الجميع وقبلت معلمتها على تلك الهدية الرائعة بالنسبة لها والتي جاءت في مكانها و زمانها فلقد ملّت لبس حذاءها القديم و الذي لم يستطع والداها شراء حذاء جديد لها لفقرهما الشديد ..
المعلمة رجعت مسرورة إلى بيتها ….
وعندما سألها زوجها عن القصة أخبرته و هي تبكي بما جرى!! ..
تتمة القصة أضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇