غير مصنف
سوء الظن
ومنزلهم عباره عن غرفة بدون سقف ويجلسون تحت أشعة الشمس الحارة
ولا يوجد لديهم حمام ولا مطبخ وحالتهم صعبة جدا فوالله تمنيت ما ذهبت ولا رأيت ما رأيته
فقصت الزوجه ما رأته لجميع نساء القرية وأنتشر قصة الفتاة المسكينه الى جميع أهل القرية فشعروا بلأسف من أنفسهم لسؤء ظنهم بالسائق العظيم ..
فقرروا أن يتكفلوا بتلك الأسرة عوضا عن ما قذفوا تلك الفتاة بسوء بظاهر الغيب وقاموا ببناء لها غرفتين وحمام ومطبخ وكانوا جميعا يطلبون من السائق أن يوصل لتلك الأسرة بعض الهدايات
يوجد المزيد من القصص المعبرة. للمزيد تابعوا صفحتي ..
ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين