سوء الظن
فتابع السائق طريقه الى المدينة ونزل الجميع ..
وأنتظر حتى عادوا. فطلبوا منه أن يتحرك فقال لهم سأنتظر الفتاة الى أن تعود وبعد دقائق عادت الفتاة وركبت في المقعد الخلفي وثم غادروا
فأستمر السائق لمدة شهرين وهو يقوم بتوصيل الفتاة الى المدينة ويعيدها الى منزلها دون أن تدفع أي شيئ ثمن المواصلات وبعد أيام شاع الخبر في القرية
أن السائق الكبير في العمر والمتزوج
..يعشق فتاة بعمر بنته وأنه يقوم بتوصيلها كل يوم مجانا
وصل الخبر الى مسامعه ولكن لم يبالي وعندما عاد الى منزله تفاجئ السائق بزوجته تنتظر عودته لكي يشرح لها عن ما سمعته في نساء القرية وكان يبدو عليها الڠضب
فقالت له بعصبية هل صحيحا ما سمعته من أهل القرية. هل حقا لديك عشيقة صغيره
أجاب السائق وهل صدقتين ما يقال عني
فقالت الجميع يقول عنك عاشق فتاة بعمر أبنتك
أجاب لا يهمني ما يقال عني ولكن هل
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي