كان يعيش ملك متزوج لمدة عشر سنوات
والأمير والجرو والصقر الصغير رحلتهم وأخيرا وصلوا إلى قلب الغابة بعيدا
عن منازل البشر حيث توقفوا أمام كوخ قديم جدا وكان هذا الكوخ بيت الراهب فقال الراهب للأمير ستعيش معي في هذا الكوخ عملك الأساسي سيكون انتقاء الأزهار من الغابة لأداء طقوسي يمكنك أن تذهب في أي اتجاه ما عدا اتجاه الشمال فإن ذهبت في هذا الاتجاه فإن الشړ سيصيبك!
كان الامير ينقي الازهار من الغابة ويقدمها للراهب الذي كان يأخذها
ويذهب إلى مكان ما ليقضي اليوم كله ولا يرجع إلا عند الغروب لذلك كان الأمير يقضي يومه كما يريد فكان يتجول في الغابة مع جروه وصقره الصغير مطلقا السهام على الغزلان التي كانت موجودة بكثرة وهكذا كان يمر وقته.
ذات يوم اصاب الامير غزال بسهمه فجري الغزال الجريح تجاه الشمال فلم يتذكر الأمير وصية الراهب ولحق به حتي دخل الغزال منزلا جميلا فتبعه الأمير وبدلا من أن يجد الغزال وجد فتاة ذات
جمال فاتن لا نظير لها تجلس إلى جانب الباب تسمر الأمير في مكانه
وهو ينظر إلى الفتاة ذات الجمال السماوي فقالت
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي