كان يعيش ملك متزوج لمدة عشر سنوات
ارتجف قلب الملك وقلب الملكة ايضا فهما اعتقدوا ان الراهب مـ.ـ.ـاټ واختفى
عن وجه الأرض لكن يا لدهشتهما إذ رأياه حيا واقفا بشحمه ولحمه عند بوابة القصر يطلب واحدا من ابنهما الشابين استولى على الملك والملكة الكرب الشديد وغمرهما الحزن لكن لم يكن أمامهما
سوي ان يعطوا الراهب واحد من ابنهما وإلا لعڼة الراهب تحل عليهم وتحولهم إلى رماد.
حزن الاخوة لانهما لا يعرفان شيئا عن هذا الوعد من قبل
فقال الاخ الأصغر للأكبر أنت الأكبر يجب ان تظل مع ابي وامى
وتتحمل مسؤوليتهم ومسؤولية المملكة وقال الأكبر للأصغر أنت أصغر مني وأنت قرة عين أبي وأمي فلتبق أنت وسأذهب أنا وبعد ان تحايلوا علي بعض لفترة طويلة ذهب الأمير الكبير مع الراهب
وقبل أن يغادر أبويه وزرع بيديه شجرة في فنـ.ـ.ـاء القصر وقال لأبيه وأمه وأخيه هذه الشجرة هي حياتي حين تكون خضراء طرية فاعلموا أن الأمور تسير على خير حال وحين ترون أجزاء منها تذبل
فاعلموا أنني مـ.ـ.ـريض وحين تذبل الشجرة كلها فاعلموا أني قد مـ.ـ.ـت!
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي