قصة سورة الكوثر
بمجرد موتك ستُنسى مع الزمن لأنه ليس لك أحد يحمل إسمك من بعدك !
فكل أولادك قد ماټو! النبي عليه الصلاة و السلام
كان يسمع هذا الكلام و يحزن حزنا شديدا… إلى أن قال له عز و جل في سورة الكوثر: {إنا أعطيناك الكوثر } يا محمد أنا سأعطيك نهر في الجنة لك وحدك إسمه الكوثر..
و لن يشرب منه أحد غيرك فقط لا تحزن ! فصلي لربك و انحر..
قم صلي و استهدي بالله و انحر اذبح الذبائح ووزعها على الفقراء..
{ إن شانئك } الرجل الذي شتمك يا محمد صل الله عليه وسلم { هو الأبتر } سيأتي يوم القيامة أبتر مقطوع النسل ليس له إبن يعبره و يسأل عنه و لا عائلة تقف بجانبه..
كلهم سيتبرؤون منه و يتركونه فلا تحزن يا محمد !! فرح النبي ﷺ بالسورة كثيرا لأن الله سبحانه و تعالى حرمه من الأولاد لكن عوضه بنهر في الجنة وفي الدينا يذكر للأبد و يصلي عليه أكثر من مليار بني آدم يوميا…
فضلا اذ اتممت القراءه
علق بالصلاة على النبي