غير مصنف
نهاية فعل الخير
ولكن فكرت طويلا وثم قررت ان أذهب وأرﻯ ماذا سيقول .
فكان منزله بعيدا ولا يوجد لدي ثمن المواصلات. فسرت مشيا على الاقدام حتى وصلت الى منزله
فطرقت الباب ..فقام بفتح لي الباب.
فتحدث معه قليلا ثم قلت له اسمع يا صديقي لقد جئتك مشيا تحت حرارة الشمس المحرقة لكي اطلب منك ان تقرضني بعض المال الى ان يفرجها علي الله واعيدها لك بٳذن الله ..
فقال حسنا انتظرني هنا دقيقة.
فأنتظرته دقيقة ونصف ساعة وساعة ولكن لم يخرج ولم يرد لي اي خبر. فعرفت أنه لن يخرج وانه محرجا مني. او انه لا يريد ان يعطيني المال..
فقررت ان اعود من حيث أتيت مشيا على الاقدام .
لقراءة تتمة القصة اضغط على لارقم 4 في السطر التالي