غير مصنف
ظلمت ابنى الصغير
المقرئ الذي صلى بنا كان شابا وسيما ملتحي ناصع البياض فقام بعناقي. إستغربت من الموقف وعانقته أنا أيضا حتى همس في أذني
قائلا إشتقت إليك يا والدي! قال لي أنا محمد إبنك الصغير ألم تتعرف علي
أخذني معه إلى بيت والداي وكنت لا أزورهما أنتظر منهما زيارتي فقط. وجدت أمي نائمة وأبي مريض وإبني هو من يرعاهما.
وجدت منزل والداي قد تغير كثيرا وأصبح لدى أبي طابق ثاني.
نمت تلك الليلة في منزل والداي وفي الصباح أتت فتاة جميلة توقظني وتقول لقد أنرت منزلنا يا عمي! فسألتها من أنت فأجابتني أنا زوجة محمد!
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي