close
غير مصنف

حدثت هذه القصة في العراق في العام 1956،

فعلمتُ أنه على حق،

وقررتُ أن أترك الدراسة،

وأحصل على عمل يمكنني من شراء الخبز والفجل!

لم يُعلق الأستاذ على كلام تلميذه،

وإنما أعطاه خاتماً ذهبياً، وقال له: بِعْ هذا لي!

وتعالَ غداً إلى الجامعة وسنتحدث، وقام وانصرف!

وبالفعل في اليوم التالي جاء التلميذ ومعه ثمن الخاتم،

فقال له الأستاذ: هذا سعر ممتاز أين بعتَ الخاتم؟!

فقال له: لقد بعته في سوق الصاغة.

فقال له الأستاذ: ولِمَ لمْ تبعه لبائع الفجل؟!

فقال له: بائع الفجل لا يعرف قيمة الذهب!

فقال له الأستاذ:

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى