غير مصنف
طلبت المعلمة من طلابها في المدرسة الابتدائية
صحبتي. أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانبا كل حين لتقضي بعض الوقت معي!
وأخيرا وليس آخرا أريد منك يا إلهي أن تجعلني أستطيع إسعادهم وأن أرفه عنهم جميعا.
يا رب إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش مثل أي تلفاز
انتهى الزوج من القراءة فقال يا إلهي إنه فعلا طفل مسكين
ما أسوأ أبويه فبكت المعلمة مرة أخرى
وقالت إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا.!!ا