قصه عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا كامله
إن أنت نزعت ملابسك
ومن دون تردد خلع التنين ملابسه حتى آخر قطعة فأخذتها الفتاة ورمتها كلها في الڼار ويا للدهشة! بدلا من التنين المرعب وقف أمامها فتى وسيم….
حين دخل العبيد إلى الجناح في صباح اليوم التالي وجدوا العريسين في غاية السعادة وكامل الصحة فسارعوا الى حمل الأخبار السارة إلى السلطان الذي أمر باحتفال عظيم وإعداد وليمة فخمة تكريما وتخليدا لهذه المناسبة
الفتاة التي حررت الأمير من رقيته السحرية استقبلت من قبل كل من في القصر باحتفاء بالغ واحترام لا حدود له….
بعد وقت قصير من هذه الأحداث نشبت الحړب بين سلطاننا وسلطان البلد المجاور رغب الملك نفسه ان يشارك في الحملة الحړبية لكن ولي العهد ترجاه أن يسمح له بالذهاب بدلا منه وبعد رفض وتثبيط طويلين سمح السلطان للأمير أن يذهب إلى ميدان القتال..
ولما كان الامير غائبا في معسكره فكرت زوجة الأب القاسېة بالخطوات التي عليها ان تتبعها للقضاء على ورد الخال بعد أن علمت أنها حامل وسترزق بمولود من ولي العهد فكتبت رسالة بإسم الأمير إلى السلطان يطلب فيها أن يبعد زوجته وعندما استلم السلطان الرسالة أحضرت زوجة الأمير وما إن علمت بفحوى الرسالة حتى قالت بمعرفتي أن الأمير لم يعد يحبني فليس أمامي سوى أن اغادر القصر
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي