قصه عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا كامله
مرت السنوات.. وصار الأمير التنين في سن الزواج فكر السلطان بالأمر وقلبه محزونا على وجوه شتى وانتهى إلى أنه لا مناص من العثور على زوجة لإبنه الوريث وأخيرا عثر على عروس للأمير وتم العرس غير أن الأمير التنين التهم عروسه ليلة الزفاف وكان هذا هو حظ العروسة الثانية وباختصار كان مصير كل عروسة زفت إليه أن ټقتل وتلتهم…
والآن جاءت زوجة الأب إلى السلطان وهي تدمر الشړ مرة أخرى لإبنة زوجها وقالت مولاي وسلطاني الفتاة التي ساعدت الأمير في تعليمه يمكنها أيضا أن تكون زوجة مناسبة فقد كبرت وأصبحت شابة جميلة
سر السلطان للإقتراح وعلى الفور أرسل في طلب ورد الخالوقبل الإمتثال للإستدعاء الملكي ذهبت إلى قبر أمها وسكبت أحزانها فيه..
وسمع صوت المېتة في المقپرة يقول يا بنيتي خذي جلد القنفذ هذا واجعليه قناعا وحين تذهبين إلى التنين سيحاول أن يؤذيك فيجرحه الشوك عندئد سيقول لك انزعي القناع فأجيبيه سأنزع القناع إن خلعت ملابسك وعندما ينزع ملابسه خذيها
واقذفيها في الڼار حينذاك سيفقد شكله التنيني ويظهر في شكله الإنساني
وفي الوقت المحدد وصلت ورد الخال إلى القصر واقتيدت إلى الجناح الخاص بالأمير التنين حيث حفل الزواج ولما صارا لوحدهما حاول التنين ان يهجم على عروسته لكن شوك القناع حال دون ذلك
قال انزعي قناعك
قالت بشجاعة سأنزع القناع فقط
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي