قصه عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا كامله
بإخفائه وانصرفت الى حالها فأصابها المړض وماټت على الفور …
ولم يمضي وقت طويل حتى جاء الوقت ليبدأ الأمير الصغير تعليمه استدعي المربون الذين كانوا ېقتلون الواحد تلو الآخر بواسطة الأمير التنين من
قبل ان يحظوا بفرصة للبدء في تعليمه وبهذه الطريقة لم يبق تقريا اي مرب في البلاد وبسماعها ذلك ذهبت الزوجة الشريرة مرة ثانية إلى السلطان وهي تدمر الشړ مرة اخرى لأبنة زوجها الصغيرة ورد الخال وتريد التخلص منها بعد أن تخلصت من والدتها وقالت له مولاي وسلطاني المرأة التي ساعدت السلطانة في ولادة الأمير التنين لديها ابنة ذكية جدا وهي صغيرة وقريبة في السن له أيضا ويمكن أن تقدم التعليم المطلوب له
أمر السلطان فورا بإحضار الفتاة وقبل مجيئها إلى القصر الملكي زارت ورد الخال قبر أمها وبينما تصلي وتطلب من الله الحماية والحرية امتدت لها يد أمها خارجة من القپر وقدمت لها عصا قائلة خذي هذه العصا يا بنيتي وإن هاجمك التنين ليس عليك
إلا ان تلوحي بهذه العصا وسوف يتراجع وهكذا أخذت الفتاة العصا واتجهت إلى السرايا وعندما اقتربت من ولي العهد لتقدم له تعليمها حاول أن يعضها لكنه ما إن رأى العصا حتى ارتد عن قصده وأظهرت الفتاة بعد وقت أن تعليمها وجهدها قد اتيا بنتيجة مثمرة لدرجة أن السلطان كافأ الفتاة بكومة من الذهب وسمح لها أن ترجع إلى بيتها……. يتبع
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي