ياجماعة اقسم بالله شو عمبصير عنا اليوم رحت عالقصاب ولاشفتو منزل لحمة جديدة و طيبة و5 كيلو منها بسعر كيلو لخم خاروف .. بس لنا سألت القصاب عن مصدر هي اللحمة الجواب صدمني بشدة

ياجماعة اقسم بالله شو عمبصير عنا اليوم رحت عالقصاب ولاشفتو منزل لحمة جديدة و طيبة و5 كيلو منها بسعر كيلو لخم خاروف .. بس لنا سألت القصاب عن مصدر هي اللحمة الجواب صدمني بشدة اليوم رحت عالقصاب ولاشفتو منزل لحمة جديدة ولذيذة .. بس لنا سألت القصاب عن مصدر هي اللحمة الجواب فاجأني لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية يا جماعة، القصة التي أذهلتني اليوم عند القصاب صدقوني، ما حدث لي اليوم أمر غريب وغير متوقع. ذهبت إلى القصاب لشراء بعض اللحم، وفجأة رأيت عرضًا غريبًا: لحم جديد ومميز، 5 كيلو منه بسعر كيلو واحد من لحم الخروف! شعرت بالدهشة والفضول، فقررت أن أسأل القصاب عن مصدر هذه اللحمة. لكن الجواب الذي تلقيته كان أشبه بصفعة! قال لي القصاب بصوت عادي: “هذه اللحمة هي لحم ضربان!” لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية هل هذا حقيقي؟ لم أستطع إلا أن أبحث وأستفسر عن حكم أكل هذا النوع من اللحم من ناحية دينية وعلمية. ما زاد القصة غرابة هو ما قرأته لاحقًا: العلماء يختلفون في حكم أكل الضربان والقنفذ، لأن الاثنين متشابهان في الشكل والطباع. البعض يرى أن كليهما يمكن أكله بناءً على الطبيعة الحلال للحيوانات البرية غير المفترسة، بينما يعارض آخرون بناءً على كونهما “خبيثين” أو مستقدرين من ناحية الطبع والرائحة. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية فئة من العلماء يرون أن أكل لحم الضربان مباح، بناءً على أن الأصل في أكل اللحوم هو الإبا..حة إلا إذا وُجد نص يحرمها. بما أن الضربان ليس من الحيوانات المفترسة، ولا توجد نصوص واضحة تمنع أكله، فيُعتبر جائزًا عند هذه الفئة. على الجانب الآخر، هناك علماء يرون أن أكل الضربان غير جائز، وذلك لأنه من الحيوانات التي تنبعث منها روائح كريهة، مما يجعله مستقدَرًا وغير مقبول للطعام. وهم يعتمدون على قاعدة “كل خ.بيث مح.رّم”، حيث يعتبرون أن الخبث هنا ليس فقط في الشكل، بل في الطبع أيضًا. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية بصراحة، مهما اختلف العلماء، أنا لا أعتقد أنني قد أجرؤ على تذوق لحم ضربان. فقط فكرة أن هذا الحيوان مرتبط بتلك الرائحة تجعلني أشعر بعدم الراحة. لكني لا أنكر أن هناك أناسًا في بعض الثقافات ربما يرونه طعامًا شهيًا، وربما يملكون وصفات تجعل الطعم مقبولًا. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية هذه القصة جعلتني أدرك أن العالم مليء بالمفاجآت، وأن علينا دائمًا أن نتأكد مما نأكله، سواء من الناحية الصحية أو الدينية. لا يمكننا أن نحكم على الأمور من الوهلة الأولى، لكن في بعض الأحيان، يكفي العقل والمنطق لاتخاذ القرار الصحيح. إذا واجهتم عروضًا غريبة مثل هذا، اسألوا، ابحثوا، وتأكدوا قبل الشراء. والأهم، لا تخافوا من اكتشاف حقائق جديدة، لكن احذروا مما قد يكون غريبًا جدًا على موائدكم!