وما توفيقى الا بالله
من فضلك أخبرني أن كنت جاهزا الأن لكي نبدأ في الحال اذا كنت موافقا
لم أكن مصدقا ما يجري أمامي. فقلت له نعم نعم يا سيدي أنني موافق فأستأذنت منه لكي أدخل الى المنزل وأخذت حقيبة المعدات وذهبت معه ..
ولكنني لم أخبرة أنني لا أحمل أي ترخيص او شهادة منحة حتى لا يتردد وينهي تعاقدي معه الذي لم يبدا بعد
فلما فوصلنا الى المصنع كان المصنع ضخما جدا وكبيرا ..فورا قمت بفتح حقيبتي ثم ركبت اول خمس كاميرات في قسم الصيانة للمولادات. وأنتهيت بعد ساعة من ضبط الكاميرات على جهاز المراقبة .. ثم طلبت منه أن يحاسبني جزء من المبلغ لكي أذهب لشراء الطعام لأسرتي. وثم أكمل باقي العمل
فقام الرجل بدفع مبلغا لي أكبر من ما كنت أتصور ..فأخذت المال ورحلت وكنت أسير في الطريق والدموع تتساقط من عيناي من شدة الفرحه والسعادة ..
لقد كنت مندهشا من سرعة الأجابه لدعائي لقد فرجت في أخر لحظة ..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي