غير مصنف
وما توفيقى الا بالله
ثم صنعت زوجتي أقراص الخبز وأكلنا جميعنا. لم يكن كافيا ولكن كان أفضل من لا شيئ
وفي اليوم التالي ذهبت ك العادة أبحث عن عمل. ولكن عدت فارغ اليدين كما ذهبت وعندما لاحظت زوجتي أنني عدت فارغ اليدين ..
ذهبت الى منزل الجيران وطلبت القليل من الطحين.
ثم صنعت الخبز وتناولناه جميعنا ..
مضى أكثر من أسبوع. ونحن نأكل الخبز جافا على رشفة من الماء. وكانت زوجتي تطلب الطحين من بيت الجيران ..ولكنني كنت أشعر بالخجل والأحراج من ما نطلبه كل يوم من الجيران
وذات يوم ذهبت زوجتي كالعادة تطلب الطحين من الجيران ولكن عادت هذه المرة فارغة اليدين وكانت تبدو حزينه ويبدو أنها كنت تبكي
لقد كان يوجد بقاية الدموع عالقه بين جفون عيونها
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي