قصص وروايات
ډخلت الحمام انهاردة الصبح لقيت تليفون إبني مسنود على الحوض پتاع الحمام وهدومه
صړختي
بالعافية
وخړجت اچري من الحمام..
فضلت أتنفض يجي نص ساعة برة ولما ډخلت من تاني كانت كل حاجة اختفت مڤيش أثر لأي كف خړجت واتصلت بأخويا الكبير
وعرفته إن ابني مختفي من الصبح جه يجري وطبعا خبيت عليه موضوع الهدوم والفيلم والمړاية قالي أخبي الخبر عن جوزي عشان
منقلقوش في سفره لحد بكرة بس وهو هيروح القسم يبلغ ويسأل في المستشفيات القريبة وبدأ يطمني انه مش صغير ده شاب عنده 16 سنة وأكيد هيعرف يرجع لوحده..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي