أنا زهرة طالبة في كلية طب مخطوبة لعمر ابن عمي من وانا في الثانوي وهو في الدبلوم
وواقفه علشان تدور فوق الدولاب على اى حاجه تخصه حست بحد وراها بتبص لاقيته بدوى وقالها انتى بتعملى ايه ؟؟؟؟
زهره : كانت هتقع من على الكرسي وقلبها دق جامد
راح ماسكها بسرعه بدوى وساعدها تنزل وقالها مش تخلى بالك ايه اللى مطلعك فوق كده وحط ايده على بطنها وكأنه عايز يقولها انا خايف على الواد مش عليكى
زهره : بدأت تتهته اص اص اص
بدوى : مالك فى ايه وايه اصص دي
زهره : فكرت بسرعه وقالت اصل انا لاقيت فأر وجرى دخل فى الهـ,ـدوم جوه الدولاب وطلع فوق الدولاب وكنت بدور عليه وكنت خايفه ومرعوبه
بدوى : هز راسه وقالها فأر ! طب اقعدى اقعدى وبيشاورلها تقعد على طرف السـ,,ـرير
زهره : قعدت على طول واتنفست كأنها نجت من حبل المشنقه وبقه عقلها عامل يلف ويدور وخايفه جدا من بدوى ومش عارفه اذا كان صدقها ودخلت عليه ولا لا وحاسه انها هى اللى خايفه من المواجهه ومش هتقدر تقوله انها اكتشفت حقيقته
بدوى : عامل يلم فى هـ,,ـدومها اللى على السـ,,ـرير وطلع شنطه سفر من تحت السـ,ـرير وبيحطهم فيها وبيطلع هـ,,ـدومه هو كمان من الدولاب وبيرمها على السـ,,ـرير
زهره : انت بتعمل ايه وصوتها بيترعش
بدوى : زى مانتى شايفه بلم هـ,,ـدومنا
زهره : ليه ليه
بدوى : هفسحك مش كنتى بتشتكى انى بسيبك كتير لوحدك انا خدتلك اجازه شهر وهنطلع اسكندريه النهارده
زهره : النهارده !
بدوى : اه ايه قليل ياحبيتى
زهره : لا لا بس انا تعبانه ومش مستعده للسفر النهارده
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 17 في السطر التالي