قصص وروايات
يُحكى أن شيخاً (يذكر أن أسمه العود السعيدي)
فقال الصبي صفه لي يا عم وأنا آتيك به فوصف له الحكيم الخروف وما فيه من علامات بينة
فذهب الصبي وغافل الفتاة الراعية ثم حمل الخروف وعاد به بعد ساعة وأحضره إلى الشيخ
الذي ذبحه وأعد منه عشاء لهم.
وفي ساعات المساء وبعد أن تناول المختصمون عشاءهم عند الحكيم عادت الف.تاة الراعية
ومعها أغنامها إلى البيت وهي تن.دب حظ.ها لضياع الخروف فسألها الحكيم الفهمي على مسمع من ضيوفه
ما بالك يا بنتي
فقالت لقد ضاع مني اليوم خروف يا أبي.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي