close
غير مصنف

روايه شړ حماتى بقلم ماء البحر


كانت حاسة إنها متجوزة حماتها مش ابنها اللي كان مريحها إنها هتشفي غليلها منهم
مشيوا لكن وصتها حماتها ماتديش حد حاجة وأهلها مايجوش طالما هما مش البيت معها
قعدت مبسوطة وهي شايفة عدم الراحة على وش حماتها وجوزها بس مضطرين ينزلوا عشان الفرح
ياترى هيعرفوا إن هي اللي عملت كدا وياترى هتعمل إيه تاني معهم

بعد لما حماتها وجوزها مشيوا جريت على أوضة النوم لقيت اللاب توب بتاع جوزها مفتوح ابتسمت بخبث
ولقيت فاتح على الشغل بتاعه قعدت قصاده وضغطت على كام كلمة وبكدا فيها خسارة كبيرة لجوزها
هي حلفت إنها تدمره هو وأمه على معاملتهم ليها وإنهم لعبوا مع الشخص الغلط اللي مابيسبش حقه
راحت تنام وهي مرتاحة بعد ساعة رجعوا البيت وباين عليهم التعب ومش مرتاحين وجسمهم اتبهدل
نادى جوزها عليها بصوت عال سجووود

فتحت سجود عينها بضيق وطلعت لهم قالت نعم
جوزها طلعي ليا هدوم بسرعة خليني أخد شاور جسمي بېحرق وقالت حماتها بتعب وأنا كمان
مشيت من قدامهم وهي مبسوطة وراحت تعمل زي ما قالوا ليها

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى