روايه شړ حماتى بقلم ماء البحر
نفسها نازلة من عالسطع ومعها طبق كأنها كانت بتنشر هدوم فوق
شافتها حماتها فدخلت على أوضتها بدون ولا كلمة فحطت الطبق بسرعة ووخبت الكيس اللي معها تحت البوتاجاز
وبدأت تجهز الفطار لحماتها قبل ما تفتح لها محاضرة
خلصت ونادت على حماتها عشان تفطر ولما طلعت من أوضتها.. دخلت سجود أوضة حماتها بسرعة وفضلت تدور على أي حاجة جديدة اشترتها لفرح ابن أخوها افتكرت إنها اشترت جزمة وهي وجوزها من كام يوم
لقيتها تحت السرير طلعتها ورشت جواها شوية من البودرة عشان ماتاخدش بالها إن جواها حاجة وجابت كمان الشراب اللي هتلبسه مع الجزمة وكان جديد ورشت جواه
وطلعت بسرعة دخلت المطبخ وهي مبسوطة وقالت هفرح أوي لما خطتي تنجح وأشوف نتيجتها النهاردة بعد لما تلبسوا وتمشو
راحت عند هدوم جوزها ورشت عالفلنة بتاعته وكمان في شرابه الجديد اللي أمه اشترته له مع شرابها عشان مايشكوش فيها ويقولوا العيب من الخامة
وراحت عالمطبخ تاني تعمل شاي وتجهز للغدا قبل ما حماتها تشتمها أو ټسمم بدنها زي كل يوم
بالليل كان جوزها وحماتها بيلبسوا وهي قاعدة بتلعب في موبايلها أصل هي مش هتروح معهم زي ما طلبت منها حماتها إنها مش هتروح الفرح وتفضل قاعده في البيت لوحدها
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي