close
غير مصنف

يحكى في قديم الزمان ..في منطقة بدوية.كامله سمير شريف القناوص

فبدأ الشاب بالبكاء وهو ېصرخ بأعلى صوته، أنها بضاعة الناس . ماذا أقول لهما. . أنهم سيطلبون المال ثمن بضاعائهم وأنني لا أمتلك المال لكي أعيدها لهم. وكيف سيكون منظري أمامهم ،؟
شعر الشاب بالحزن وكان خائفاً من العودة الى دياره ،ويفكر ماذا سيحدث حين يعلمون أن بضاعتهم قد سړقت. ومن الذي سوف يصدقة .. ولن يقوم أحد بمسامحته ولن يرسلون معه بعدها أبداَ.. وماذا أن توقفوا عن التعامل معه. من أين سيكسب رزقة وكيف سيوفر الطعام للأسرة اليتيمة حيث أنهم يعتمدون على الله ثم عليه. وليس لديهم من يعولهم غيره ..

ثم سجد وبدأ بالتضرع والتوسل لله وطلب من الله أن يساعدة .. ثم قرر أن يعود ويخبرهم بما حدث. وأن لم يصدقه أحد. فقال سوف أقوم ببيع المنزل. وأقوم بدفع لهما المال “” عاد الشاب وهو يسير بخطوات مليئه بالحزن والخۏف والخجل ..

وصل الى الديار ..ثم أقترب يسير ببطئ نحو منزله، ولكن تفاجئ بجميع الأهالي يقفون أمام منزله.
فقال محدثاً نفسه، يبدو أنهم عرفوا بالحقيقة وبما حدث معي. والان ينتظرون قدومي أمام منزلي من أجل أن أعيد لهم أموالهم . فقال المسكين اللهم أنت تعلم بما حدث فأنت شاهد على ذلك . اللهم جنبني الفتنه والتهمه والسمعه السيئه،

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى